للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٦١٤ - رسول الرجل إلى الرجل إذنه (١).

(صحيح) (د) عن أبي هريرة. (الإرواء ١٩٥٥)

٥٦١٥ - قل: السلام عليكم أأدخل؟

(صحيح) (د) عن رجل من بني عامر (طب) عن كلدة بن حنبل الغساني. (الصحيحة ٨١٨)

٥٦١٦ - كان إذا أتى باب قوآلم يستقبل الباب من تلقاء وجهه ولكن من ركنه الأيمن أو الأيسر، ويقول: السلام عليكم، السلام عليكم.

(صحيح) (حم د) عن عبد اللَّه بن بسر. (المشكاة ٤٦٧٣)

٥٦١٧ - الاستئذان ثلاث؛ فإن أذن لك وإلا فارجع.

(صحيح) (م ت) عن أبي موسى وأبي سعيد. (الصحيحة ٣٤٧٤)

٥٦١٨ - كان بابه يُقرع بالأظافير (٢).

(صحيح) (الحاكم في الكنى) عن أنس. (الصحيحة ٢٠٩٢)

٥٦١٩ - لو علمت أنك تنظر لطعنت بها في عينك إنما جعل الاستئذان من أجل البصر.

(صحيح) (حم ق ت ن) عن سهل بن سعد. (الترغيب ٢٧٣٠)

٥٦٢٠ - هكذا فإنما الاستئذان من النظر.

(صحيح) (د) عن سعد. (صحيح أبي داود ٥١٧٤)

٥٦٢١ - أيما رجل كشف سترًا فأدخل بصره من قبل أن يؤذن له فقد أتى حدًا لا يحل أن يأتيه، ولو أن رجلًا فقأ عينه لهدرت، ولو أن رجلًا مرَّ على باب لا سترة عليه فرأى عورة أهله فلا خطيئة عليه إنما الخطيئة على أهل الباب.

(صحيح) (حم ت) عن أبي ذر. (الترغيب ٢٧٢٨)


(١) أي: هو بمنزلة إذنه له في الدخول إذا وصل إلى محل المدعو إليه.
(٢) أي: يطرق بأطراف أظافر الأصابع طرقًا خفيفًا بحيث لا يزعج تأدبًا معه ومهابة له قاله الزمخشري.

<<  <  ج: ص:  >  >>