٦٠٤٤ - كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع.
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٣٠٢٥)
٦٠٤٥ - كان أبغض الخلق إليه الكذب.
(صحيح) (هب) عن عائشة. (الصحيحة ٢٠٥١)
٦٠٤٦ - كان إذا اطلع على أحد من أهل بيته كذب كذبة لم يزل معرضًا عنه حتى يحدث توبة.
(صحيح) (حم ك) عن عائشة. (الصحيحة ٢٠٥١)
٦٠٤٧ - لم يكذب من نمى بين اثنين ليصلح.
(صحيح) (م د) عن أم كلثوم بنت عقبة. (الترغيب ٢٨١٥)
٦٠٤٨ - ليس الكذاب بالذي يصلح بين الناس فينمي خيرًا ويقول خيرًا.
(صحيح) (حم ق د ت) عن أم كلثوم بنت عقبة (طب) عن شداد بن أوس. (الصحيحة ٥٤٢)
٦٠٤٩ - المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور (١).
(صحيح) (حم ق د) عن أسماء بنت أبي بكر (م) عن عائشة. (الروض ٨٢٠)
٦٠٥٠ - لا يصلح الكذب إلا في ثلاث: يحدث الرجل امرأته ليرضيها، والكذب في الحرب، والكذب ليصلح بين الناس.
(حسن) (ت) عن أسماء بنت يزيد. (الصحيحة ٥٤٥)
٦٠٥١ - كفى بالمرء إثمًا أن يحدث بكل ما يسمع.
(صحيح) (د ك) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٠٢٥)
(١) قال المناوي: وأصل المتشبع الذي يظهر أنه شبعان وليس بشبعان، ومعناه هنا كما قاله النووي وغيره: أنه يظهر أنه حصل له فضيلة وليست بحاصلة.