(٢) في (أ): "في تثنيته"، وفي (ر): "في شبه"، وفي (ف): "تَبْييْنُه". ولعل المثبت هو الصواب؛ أي: فيما يشابهه من الكلام وأسلوب الخطاب، وعلى عادة العرب في مثله. انظر: "معاني القرآن" للفراء (١/ ٤٧٩) ولعله أول القائلين بهذا الوجه من التأويل، و"تفسير الثعلبي" (٥/ ١٤٩)، و"تفسير السمعاني" (٢/ ٤٠٤)، و"وغرائب التفسير وعجائب التأويل" لتاج القراء الكرماني (١/ ٤٩٤) وضعفه، و"تفسير البغوي" (٤/ ١٥٠). (٣) ولم يرتض هذا بعض العلماء، فقد ضعفه تاج القراء الكرماني كما ذكرنا، ووجه تضعيفه ما قاله أبو العباس الرازي في "مباحث التفسير" (ص: ١٦٠) بقوله: لا وجه له؛ لأن قول القائل لعبده: إن كنت =