(٢) في هامش (ف): "تعريبه: في الدنيا أفعالهم مستقيمة، وفي الآخرة جروحهم سليمة، في الدنيا على طريق مستقيم، وفي الآخرة سلام لهم من رب رحيم". (٣) في (أ): "للستر". (٤) في (أ): "متواترا". (٥) انظر: "ديوان لبيد" (ص: ١١١)، و"جمهرة أشعار العرب" (ص: ٢٥٤)، و"تفسير الطبري" (١/ ٢٥٩)، و"شرح القصائد السبع الجاهليات" لابن الأنباري (ص: ٥٦٠) وفيه: معناه: يعلو طريقةَ متنِ هذه البقرة متواترٌ؛ أي: مطر متتابع، وقال أبو عمرو: طريقة المتن: ما بين الحارك إلى الكفل. والحارِكُ: أَعْلَى الكاهِلِ من الفَرَسِ، وقيل: هو عظمٌ مُشْرِفٌ من جانِبَيه اكْتَنَفَه فزعا الكتفين، وقيل: هو مَنْبِتُ أَدنَى العُرفِ إلى الظّهرِ الذي يأخُذ به مَن يركبُه. (٦) البيت للبيد. انظر: "ديوان لبيد" (ص: ١١٤)، و"جمهرة أشعار العرب" (ص: ٢٦٢)، و"شرح =