(٢) في (ر) و (ف): "وقد وردت أحاديث في هذه الآية أنها في السفياني وقال". (٣) ذكره الزمخشري في "الكشاف" (٣/ ٥٩٢ - ٥٩٣) بلفظ: نزلت في خسف البيداء، وذلك أنّ ثمانين ألفًا يغزون الكعبة ليخربوها، فإذا دخلوا البيداء خسف بهم. وليس فيه ذكر السفياني، وانظر التعليق الآتي. (٤) رواه ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتِم عن ابن عباس رَضِي اللَّه عَنْهُمَا في قوله: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ} قال: هو جيش السفياني، قال: من أين أُخذ؟ قال: من تحت أقدامهم. انظر: "الدر المنثور" (٦/ ٧١٢). (٥) ما بين معكوفتين ليس (أ)، ووقع مكانه في "تفسير مقاتل": (يمشي القهقرى). (٦) انظر: "تفسير مقاتل" (٣/ ٥٣٩).