(٢) رواه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١٧٢٢٨)، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٢٨٢) إلى سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٣) كذا في النسخ، وفي "اللطائف": عن بصري. (٤) البيت أورده العسكري في "الصناعتين" (ص: ٤٤٦)، والتوحيدي في "البصائر والذخائر" (٨/ ١٧٩)، والثعالبي في "التمثيل والمحاضرة" (ص: ٢١١) من غير نسبة، ونسبه السري الرفاء في "المحب والمحبوب" (ص: ١٢) لابن المعتز. وفي بعض المصادر: (فعيني) بدل "فقلت". (٥) أي: ومن خائنة أعينهم. (٦) ذكره أبو طالب المكي في "قوت القلوب" (٢/ ٩١) بصيغة: روي، والغزالي في "الإحياء" (٤/ ٣٣٣) نقلًا عن الزبور مما أوحاه اللَّه إلى داود. وقدم له القشيري في "لطائف الإشارات" بقوله: وقد جاء في قصة داود عليه السلام. ورواه أبو نعيم في "الحلية" (٨/ ٩٩)، والدينوري في "المجالسة" (١٣٢) عن الفضيل بن عياض. ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٣٤/ ١٣٨)، وأبو الحسين الطيوري في "الطيوريات" (٣/ ١٠٣٤) عن أبي سليمان الداراني، ومثله يروى للاعتبار والعظة لا من حيث نسبته إلى الرب تبارك وتعالى.