(٢) في (أ) و (ف): "ينفطرن". (٣) الأطيط: صوت الأقتاب، وأطيط الإبل: أصواتها وحنينها؛ أي: أن كثرة ما في السماء من الملائكة قد أثقلها حتى أطت، وهذا مثَل وإيذانٌ بكثرة الملائكة وإن لم يكن ثَمَّ أطيط، وإنما هو كلام تقريب أريد به تقرير عظمة اللَّه تعالى. انظر: "النهاية في غريب الحديث" لابن الأثير (مادة: أطط). (٤) رواه الترمذي (٢٣١٢) وحسنه، وابن ماجه (٤١٩٠)، والإمام أحمد في "مسنده" (٢١٥١٦)، والحاكم في "مستدركه" (٨٧٢٦) وصححه، من حديث أبي ذر رضي اللَّه عنه. ورواه البزار في "مسنده" (٣٢٠٨) من حديث حكيم بن حزام رضي اللَّه عنه، والمروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (٢٥٥) من حديث العلاء بن سعد رضي اللَّه عنه، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" (٦/ ٢٦٩) من حديث أنس رضي اللَّه عنه، واللفظ له. (٥) في (ر): "الساعة".