«بخيل الناس»؛ وهى راية الديوان. (٢) من نسخة بحاشيتى الأصل، ف: «أقرت»؛ بالفتح. (٣) كتاب الصناعتين ٣٥١. والحيوان ١: ٣٨٤، والحماسة بشرح المرزوقى ١٦٥٠ من غير عزو. (٤) من أبيات ستة مذكورة فى الأغانى ١٢: ٢٥٢ (طبع دار الكتب المصرية)؛ وكان أبو وجزة متقطعا إلى آل الزبير؛ وإلى عبد الله بن عروة بن الزبير خاصة، وكان يفضل عليه ويقوم بأمره؛ ثم بلغه أن أبا وجزة أتى عبد الله بن الحسن بن الحسن بن على بن أبى طالب فمدحه ووصله؛ فاطرحه عبد الله بن عروة، وأمسك يده عنه؛ فلم يزل أبو وجزة يمدح آل الزبير ويستعطف ابن عروة؛ وهو يشيح عنه إلى أن قال فيه هذه الأبيات، فرضى عنه وعاد إلى صلته. (٥) بعده. سل الجرد عنهم وأيامها ... إذا امتعطوا المرهفات الخفافا امتعطوا: سلوا؛ ومنه ذئب أمعط، منسل من شعره-