(٢) للاطلاع على آراء الفيلسوف المتكلم ابن رشد في التأويل انظر مقدمة د. محمد رشاد سالم لدرء تعارض العقل والنقل: ١/ ١٨، حيث أشار إلى كتاب "مناهج الأدلة إلى عقائد الملة" ١٣٢ - ١٣٣، وانظر: "فَصْل المقال": ٣٤ (ط: الجزائر: ٨٢). (٣) ركزت على الغزالي بصفته شيخاً لابن العربي والمؤثر فيه تأثيراً قوياً. (٤) لقد درست "الرسالة الأضحوية" دراسة دقيقة وقارنتها بآراء الغزالي في كتبه في هذا الموضوع، فتكون لي بهذا الصنيع بحث جيد أرجو أن يوفقني الله لتنقيحه ونشره. (٥) لم أعثر على هذه المقالة في كتب ابن العربي المطبوعة والمخطوطة التي استطعت الاطلاع عليها، ولكن هذا لا يمنع ثبوتها عنه فقد رواها عنه كبار الأئمة ممن يوثق في دينهم وعلمهم منهم شيخ الإِسلام ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل: ١/ ٥، وملا علي القارئ في شرح الشفا للقاضي عياض: ٥٠٥ (ط: إستانبول ١٢٩٩) كما ذكرها الإِمام الذهبي بالصيغة التالية: "شيخنا أبو حامد بلع الفلاسفة وأراد أن يتقيأهم فما استطاع". (سير أعلام النبلاء: مخطوط دار الكتب المصرية رقم ١٢١٩٥، ورقة ٧٥/ ب-٧٦/