(٢) في حواشي المفصل للزمخشري: ورقة ٨٢، وثمار القلوب: ٦٢٨ سئل ابن الأعرابي .. ولعله هو الصواب. (٣) في (ب). (٤) الشظاظ: العود التي تدخل في عروة الجوالق. "جمهرة الأمثال". (٥) في جمهرة الأمثال: .. كالفلكة صار حشاشًا للجمل. (٦) في (أ) فقط. (٧) في (ب) وإن. (٨) في (أ) فشعب. (٩) نقل صاحب اللسان: عن ابن بري أنه لغُنَيَّةَ الأعرابية قالتها في ولدها، وكان شديد العرامة مع ضعف أسر، ودقة، وكان قد واثب فتى فقطع أنفه، فأخذت أمه ديته، ثم واثب آخر فقطع شفته فأخذت أمه ديتها فصلحت حالها فقالت البيتين تخاطبه. ونقل صاحب المقتبس: ١/ ١١ عن الطبّاخي أنها سميت لذلك بغنية وهذا الرجز موجود في أغلب تخاريج المثل وانظر حواشي المفصّل: ٨٢، وشرح الأندلسي: ١/ ٥، وشرح العلوي: ١/ ١٠، وابن يعيش؛ ١/ ١٥، والإِقليد؛ ١/ ٤، وسماها غنية الكلابية، ومثله في الموصل: ١/ ٧، قال؛ ولو حمل المثل على عصا موسى لكان فيه مساغ إذ منافعها أكثر، ومرافقها أوفر. والمقاليد ١/ ١٣. رواه؛ ثم الصفا، ونسبه لغنية الكلابية وشرح ابن العجمي؛ ٤ وأورد عن ثعلب؛ أقسم بالبيت العتيق …