(٢) في (أ) فقط. (٣) أكّد المؤلف ما ذهب إليه هنا في عدة مواضع من شرحه على سقط الزّند. انظر: ١/ ١٨٧ قال؛ اتفق النحويون عن آخرهم على أن الصّفة مما لا يجوز إعماله إذا لم يعتمد على أحد الأشياء الخمسة … وفي هذه المسألة نظر، وذلك لأنّ ها هنا شيئًا ساذجًا إذا اعتمدت عليه الصفة عملت، وإن لم تعتمد على أحد الأشياء الخمسة، وهو ربّ مقدرة أو مظهرة … وفيه أيضًا: ١/ ٢٠٦، قال: حول بيت أبي العلاء: كأنّ جناحها قلب المعادي … وليك كلما اعتكر الجنان أعمل اسم الفاعل وهو معاد في وليك لاعتمادها على اللّام بمعنى الذي ويشهد له بيت السقط … وبيت الحماسة. لا قوتي قوة الراعي قلائصه وفى أمثلة النحويين: الضارب أباه زيد … ثم قال؛ وهذه المسألة إحدى المسائل التي قد استدركتُ على النحويين. وفيه أيضًا؛ ١/ ٣٤٥ .. أعمل اسم الفاعل لاعتماده على حرف الجر، وإن لم يعتمد على أحد الأشياء الخمسة … وكرر ذلك في الجزء: ٤/ ١٤٤٣ وأكده في عدة مواضع من التخمير كما سيأتي. (٤) في (أ) فقط. (٥) انظر شرح المرزوقي: ٢/ ٦٤٥. (٦) البيت لوضَّاح اليمن كما في الحيوان: ١/ ٢٦٥، وعجزه؛ يأوى فيأوى إليه الكلبُ والرّبعُ (٧) في (ب) هذا الذي ندبه، أي دعاه.