وهو من قصيدة أبي الطيب في رثاء أخت سيف الدولة، وقد توفيت بميافارقين سنة اثنتين وخمسين وثلاث ماية وأولها: يا أخت خير أخ يا بنت خير أب … كناية بهما عن أشرف النّسب وفيها: طوى الجزيرة حتى جاءني خبرٌ … فزعت فيه بآمالي إلى الكذب حتى إذا لم يدع لي صدقه أملًا … شرقت بالدّمع حتى كاد يشرق بي انظر شرح ديوان المتنبي للعكبري: ١/ ٨٦ - ٩٦. (١) لم أقف على قائله، ولا عرفت تتمته، وانظره في شرح الأندلسي: ١/ ورقة: ٢٢، وشرح الرعيني على ألفية ابن معطي: ورقة؛ ١٦٩، والتاج المكلل: ١/ ١٦، وفي (ب) فقط (لا يشكرا). (٢) معجم البلدان: اسم علم لبريّة بعينها وأنشد بيت المفصل: ١/ ٢١٢ وتقول العرب في أمثالها: (لقيته بوحش أصمت)، أو (ببلدة أصمت) يضرب مثلًا للرجل الذي لا ناصر له انظر المستفصى: ٢/ ٢٨٦. (٣) حواشي المفصّل: ورقة: ٨٤، وظنه العلوي من كلام الخوارزمي. انظر (المحصل في كشف أسرار المفصّل: ١/ ٢٣). (٤) معجم ما استعجم: ٣/ ٧٥١، ونقل عن الأصمعي أنها منسوبة إلى سلقية موضع بالرّم، ونقل عن أبي بكر في كتابه (البارع) عن أبي حاتم أنه قال: قال أبو العالية: إنما يقال لها سلوقيّة، وقد دخلتها، وهي عظيمة، ولها شأن وما قاله المؤلف هو ما ذهب إليه الأزهري في التهذيب: ٨/ ٤٠٤ (سلق) والزمخشري في أساس البلاغة: ٤٥٤ (سلق)، وذكر الجوهري في الصحاح =