فاليمامات فالكلاب فبحـ … ـــرين فحزوى تميم فالوعساء وقال ياقوت في معجم البلدان: ٥/ ٣٧٩: موضع بين الثعلبية والخزيمية على جادة الحجاج، وهي شقائق رمل متصلة قال ذو الرّمة: وأنشد البيت. ولم يذكرها البكري في معجمه. وذكرها الحميري في الرّوض المعطار: ٦١١ قال: أرض بحضرموت قال الشاعر: وأنشد ذي الرمّة. وهذا بعيد جدًا. (١) في (ب) تمد. (٢) في (ب) من. (٣) جلاجل: اسم موضع انظر معجم البلدان لياقوت: ٢/ ١٤٩، ومعجم ما استعجم: ٣٨٨، قال: أرض باليمامة وأنشد البيت. ويوجد الآن بهذا الاسم بلدة عامرة في منطقة نجد من المملكة العربية السعودية شمال مدينة الرّياض. انظر معجم اليمامة للشيخ عبد الله بن خميس: ١/ ٢٧٣، لكن هل هذه البلدة هي التي عناها الشاعر بهذا البيت؟ ليس ببعيد، لأنّ إقامة الشاعر كانت في صحراء نجد وفي إقليم اليمامة بالذات. (٤) قال ياقوت: قرأت بخط التبريزي بحاءين مهملتين الأولى مضمومة. قال الأخفش سعيد بن مسعدة: في كتابه معاني القرآن: قال ابن ذكوان: من روى بالحاء فقد أخطأ وليس له معنى، بل هذا تصحيف. (٥) في (أ) فقط. (٦) أبو سعيد الرستمي: ترجم له الثعالبي في يتيمة الدّهر: ٣/ ٣٠٤ فقال: محمد بن محمد بن الحسن بن محمد بن الحسن بن علي بن رستم. من أبناء أصبهان، وأهل بيوتاتها، ومن يقول الشعر في الرتبة العليا، ومن شعراء العصر في الطبقة الكبرى وهو القائل: إذا نسبوني كنت من آل رستم … ولكنّ شعري من لؤيّ بن غالب والبيت الذي مثَّل به المؤلف من قصيدة له في اليتيمة: ٣/ ٣٠٦ أولها: بدت يوم حزوى من كواها المحاجر … فعاد عذولي في الهوى وهو عاذر