(٢) المثل في مجمع الأقوال لابن العكبري: ورقة ٦٦. قال: هو فتات الحجارة … وأنشد. كلانا يا معاذ يحب ليلى … بفيّ وفيك من ليلى التراب (٣) المستقصى: ٢/ ١٢. (٤) هناك أبيات كثيرة آخرها (لليدين وللفم) منها ما رواه المرادي في الجنى الداني ص ١٠: تناولته بالرمح ثم اتّنى له … فخرّ صريعًا لليدين وللفم وهو لجابر بن جني من قصيدة له في المفضليات: ص ٢١٢، وشرحها لابن الأنباري: ص ٤٤١، وشرحها للتبريزي: / ٩٩٥. ومغني اللبيب: ٢٣٤، وشرح شواهده للسيوطي: ٥٦٢، وشرحها للبغدادي صاحب الخزانة: ٤/ ٢٨٦، والكشاف: ٢/ ٥٤٦ وشرح شواهده لخضر الموصلي: ورقة: ٣٥٤. ومنها ما ورد في تذكرة النحاة لأبي حيّان ٢/ ٣٥٤، وشرح شواهد التفسيرين لخضر الموصلي: ورقة ٢٩، ٤٠٦ وغيرهما. دلفت له بالرمح جيب قميصه … فخر صريعا لليدين وللفم والبيت فيهما من جملة أبيات العكبر بن حديد بن مالك بن حذيفة ورواية أبي حيان له: ضممت إليه بالسّنان قميصه وقوله: (لليدين وللفم) مثل انظر: فصل المقال: ٩٨ ومجمع الأمثال: ٢/ ١٠٥ قال أبو عبيد: هذا الكلام يروى عن عائشة أنها قالته .. ، وقال البكرّي: الرّجل .. هو الأشتر مالك النّخعي (الإصابة: ٣/ ٤٨٢، والمحبّر: ص ٢٣٣). وهناك أبيات أخرى آخرها (لليدين وللفم) في ذكرها إطالة. (٥) في (ب). (٦) في (أ) والمعدد.