(٢) نقل الأندلسي في شرحه: ١/ ١٨٨ شرح هذه الفقرة. (٣) في (أ) أنه، وما أثبته يوافق النّص الذي نقله الأندلسي عن التخمير. (٤) عجزه: وليس عليك يا مطر السّلام وهو من قصيدة للأحوص عبد الله بن محمّد الأنصاري تقدم ذكره. انظر ديوانه: ١٨٣ وهو من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ٣١٣، وشرحه للسّيرافي: ٣/ ٢٤٤، والنكت للأعلم: ٢٠٠، وشرح أبياته لابن السّيرافي: ١/ ٦٠٥، وشرحها للكوفي: ٢١٣، والغرة في شرح اللّمع لابن الدهان: ٢/ ٢٨، والمقتضب للمبرد ٤/ ٢١٤، والجمل للزجّاجي: ١٦٦، وشرح أبياته لابن سيده: ٣٨، وشرحها لابن هشام اللّخمي: ٢٠، ١٤٩، والحلل لابن السيد: ٦١، ووشي الحلل لأبي جعفر اللبلي: ٤٢. قال ابن سيدة في شرح أبيات الجمل: ٦١: وحكى سيبويه عن عيسى بن عمر يا مطر. وقال محمد بن يزيد: أمّا أبو عمرو وعيسى بن عمر ويونس، وأبو عمر الجرمي فيختارون النّصب، وحجتهم: أنهم ردّوه إلى أصله، لأن أصل النداء النصب، كما ترده الإِضافة إلى النصب. وأما الخليل وسيبويه والمازني فاختاروا الرّفع، وحجتهم أنّه بمنزلة مرفوع ما لا ينصرف فلحقه التنوين. وانظر: ضرائر الشعر لابن عصفور: =