قال البغدادي: ورواه الأصفهاني في الأغاني: لخالد بن المهاجر وروى بعده: سير النهار فلست تاركه … وتجد سيرًا كلما تمسى وانظر توجيه إعرابه وشرحه في المنخّل: ٣٠، وزين العرب: ١٣ وشرح الأندلسي: ١/ ٢٩٤، وابن يعيش: ٢/ ٨. وهو من شواهد الكتاب: ١/ ٣٠٦، وانظر شرح السّيرافي: ٣/ ٣٨، والنكت للأعلم: ١٩٦، والمقتضب للمبرد: ٤/ ٢٧٥، ومجالس ثعلب: ١٧٥ ومجالس العلماء للزجاجي: ١١١، وكتاب الشعر لأبي علي الفارسي: ٩٨، وأمالي ابن الشجري: ٢/ ٣٢، ٣٢٢، وخزانة الأدب: ١/ ٣٢٩. (١) عبيد بن الأبرص شاعر جاهلي قديم من فحول شعراء بني أسد، جعله ابن سلّام في الطبقة الرابعة من شعراء الجاهلية، وهو من المعمرين قتله النعمان يوم بؤسه. ترجمته في طبقات الشعراء: ١٣٨، والشعر والشعراء ١/ ٢٦٧، وأسماء المغتالين: (نوادر المخطوطات) ٦/ ٢١١ والخزانة: ١/ ٣٢٣. (٢) البيت في ديوان شعره الذي حققه الدكتور حسين نصار: ١٢٢ من قصيدة أولها: حلّت كبيشة بطن ذات رؤام … وعفت منازلها بجوّ برام وانظر إعراب البيت وشرحه في المنخّل: ٣٠، وزين العرب: ١٤، وشرح الأندلسي ١/ ١٩٤، وشرح ابن يعيش: ٢/ ٧. وهو من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ٣٠٧، وانظر شرحه للسّيرافي: ٣/ ٣٨ والنكت للأعلم الشنتمري: ١٩٦، وشرح أبيات الكتاب لابن السّيرافي: ١/ ٥٤٥ وشرحها للكوفي: ٦٠، وأمالي ابن الشجري: ٢/ ٣٢٠، والخزانة: ٢/ ٣٢٠. (٣) في (ب). (٤) في (ب) لأنّ، وفي (أ) لا نداء …