(٢) في (أ) أن لا يكون. (٣) في (ب) إصلاح. (٤) في (ب) فكذلك. (٥) شرحِ الأندلسي: ١/ ٢٤٣ وعقب عليه بقوله: هذا غلط منه فإنّ العلة لا تتأخر وإنما الإِصلاح متمثلًا عند الشارب وهو الباعث له على الشرب … وما ذكره من المثال ليس مفعولًا له نحويًا، لأن المفعول له النحوي هو المنصوب. (٦) ديوان العجاج: ١/ ٣٥٥. انظر توجيه شرحها وإعرابها في المنخّل: ٤١، والخوارزمي: ٢١، ٢٢ وزين العرب: ١٧، وشرح ابن يعيش: ٢/ ٥٤، والأندلسي: ١/ ٢٤٣، والزملكاني: ٢/ ٨١. وهو من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ١٨٥، وشرح أبياته لابن السّيرافي: ١/ ٤٧، وشرحها لابن خلف: ١/ ١٥٩، وشرحها للكوفي: ٢٥. وهو من شواهد الإِيضاح العضدي لأبي علي الفارسي: ١٩٧، وانظر شرح أبياته للحسن بن عبد الله القيسي: ٤٦، وشرحها لأبي الحجاج يوسف بن يسعون: ٧٨، والأصول لابن السراج: ١/ ٢٥١، والخزانة: ١/ ٤٨٨ وقد ضمّنه ابن معطي في ألفيته: انظر شرحها للرعيني: ٢/ ٨٧، وشرحها لابن الخباز: ٤٥، وشرحها لابن جمعة الموصلي المشهور بابن القواس: ٨٨.