توجيه إعراب البيت وشرحه في المنخّل: ٥١، والخوارزمي: ٢٨، وزين العرب: ٢٠، وشرح ابن يعيش: ٢/ ٩٩، والأندلسي: ١/ ٢٩٧، والزملكاني: ٢/ ١٢٨. والبيت من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ٤٨، انظر شرح أبياته لابن خلف: ١٣٧ وشرح الكتاب للسّيرافي: ٦٠، والنكت للأعلم: ١٠٥، والخصائص لابن جني: ٢/ ٣٨١، والمنصف: ٣/ ١١٦، وأمالى ابن الشجري: ١/ ٣٤، ٣٥٣، ٢/ ٣٥٠، والخزانة: ٢/ ٨٠، ٤/ ٤٢١. (١) لم ترد هذه المسألة في كتب الخلاف بين أهل البصرة وأهل الكوفة لا في الإنصاف، ولا في التبيين، ولا في ائتلاف النصرة، ولا أشار إليها ابن اياز في شرح الفصول، لأنه ألف في الخلاف النحوي، وإذا مرت به مسألة خلافية أحال إلى كتابه الإِسعاف الذي تمم به كتاب الإِنصاف لابن الأنباري وقد تتبعت مؤلفات ابن اياز فوجدت يشير إلى ثمان وثلاثين مسألة أوردها في كتاب الإِسعاف وكلها لم ترد في الإِنصاف منها مسألتان وردتا في التبيين، وأوردها جميعها اليمني في ائتلاف النصرة. وهذه المسألة وردت مفصلة في شرح الأندلسي: ١/ ٢٩٧ وغيره. (٢) في (أ) عن. (٣) مجاهد: هو مجاهد بن جبير المكي، أبو الحجّاج، أحد أعلام التّابعين، وأئمة المفسّرين، توفي سنة ١٠٤ هـ ترجمته في غاية النهاية: ٢/ ٤١. (٤) في النّسختين (أبي العجّاج) وفي البحر المحيط: ٨/ ٣٩٤ نسب هذه القراءة إلى أبي العاج؟ هكذا. وقال: وهو كثير بن عبد الله السّلمي شامي ولي البصرة لهشام بن عبد الملك. (٥) سورة الدّهر: آية ٣، لم أجد نصّ الفراء حول هذه الآية في المعاني: ٣/ ٢١٤ فربما أنه في موضع آخر لم أهتد إليه. وذكر أبو حيان في البحر: ٨/ ٣٩٤ أنّ أبا زيد الأنصاري حكاها عن العرب أيضًا.