(١) في (ب) ولأنّ الصفة. (٢) (٣) في (م) "ليس المسكُ إلا الطّيب" وهو سهو من الناسخ أو المؤلف رحمهما الله ولهذا القول قصة تجدها مفصّلة في مجالس العلماء للزّجاجي: ص ١ فما بعدها، وذيل الأمالي للقالي: ٣٩، وطبقات النحاة للزبيدي: ٣٨، والمزهر: ٢/ ٢٧٧، والأشباه والنظائر: ٣/ ٢٣ … ، وهذا القول أيضًا هو إحدى مسائل الحسن بن صافي ٥٦٨ هـ الملقب بـ "ملك النحاة" [إنباه الرواة: ١/ ٣٠٥] المسماة: "المسائل العشر المتعبات إلى الحشر" وقد ردّ عليه فيها أبو محمد بن بري في مؤلف مستقل في المكتبة الوطنية بباريس رقم ٣٦٤ وهو عندي، وقد نقلها ونقل ردّ ابن برّي عليها كثير من العلماء منهم السخاوي في سفر السعادة، والأندلسي فىِ شرح المفصّل، وابن النَّحاس الحلبي في التّعليقة على المقرب، وأبو حيان في تذكرة النّحاة والسيوطي في الأشباه والنظائر .. وغيرهم. (٤) في (أ) فقط ولعلّ الصواب: "برفع المسك"، لأنّ الطيب مرفوع قطعًا.