للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سادسا: ولأن الجمع بين النصوص وإعمالها كلها -عند توهم التعارض بينها-، يكون عند تساويها في الثبوت والصحة (١).

أما أن نجمع بين نصوص صحيحة صريحة وبين نصوص ضعيفة واهية فلا. فتبين أن قول الجمهور هو القول الراجح إن شاء الله.


(١) ينظر: أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله ص ٤١٦، والجامع لمسائل أصول الفقه للنملة ص ٤١٦.

<<  <   >  >>