(٢) أخرجه الطبراني في الكبير (٩/ ٢٣٢) عن ابن مسعود - رضي الله عنه -. وأخرجه عبد الرزاق [١/ ٥٣٧ كتاب الصلاة، باب المواقيت] والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٥٥) عن أبي هريرة - رضي الله عنه -. وأخرجه البيهقي [١/ ٣٥٩ كتاب الصلاة، باب أول فرض الصلاة] عن قتادة. (٣) هو مقتضى ما أخرجه في شرح معاني الآثار (١/ ١٥٧) عن عائشة رضي الله عنها. وعزاه الجصاص في أحكام القرآن (٥/ ٣٢) إلى ابن مسعود - رضي الله عنه -. (٤) أورده الجصاص في أحكام القرآن (٥/ ٣٢). (٥) يشير إلى نحو ما أخرجه مسلم [١/ ٣٧٠ كتاب المسجد] وغيره من حديث ابن عمر - رضي الله عنهم - قال: (مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لصلاة العشاء الآخرة، فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده، فلا ندري أشيء شغله في أهله أو غير ذلك، فقال حين خرج: إنكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم، ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة، ثم أمر المؤذن فأقام الصلاة وصلى). (٦) سورة الإسراء (٧٨).