(٢) أخرجه أحمد (٢/ ٤٧٤) وابن ماجه [كتاب الصلاة، باب وقت صلاة الفجر] والترمذي [كتاب التفسير، باب ومن سورة بني إسرائيل] وقال: حسن صحيح، والنسائي في الكبرى [٦/ ٣٨١ كتاب التفسير، سورة الإسراء] وابن خزيمة [٢/ ٣٦٥ كتاب الإمامة، باب ذكر اجتماع ملائكة الليل .. ] والحاكم [١/ ٣٣٠ كتاب الإمامة وصلاة الجماعة] وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، (٣) أخرجه الطبري في تفسيره (٨/ ١٢٧) عن: ابن مسعود، وابن عباس، ومجاهد، وقتادة، والضحاك - رضي الله عنهم -. (٤) سورة الإسراء (٧٩). (٥) كذا في الأصل، ويحتمل: وإن كان آخره آجر لقيام المرء من نومه. (٦) يشير إلى ما أخرجه مسلم [١/ ٤٣٩ كتاب صلاة المسافرين] من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه، ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل يعطى، هل من داع يستجاب له، هل من مستغفر يغفر له، حتى ينفجر الصبح).