(٢) أخرجه أبو يعلى (٨/ ٢٠٣) والنسائي في الكبرى [١/ ٧٤ كتاب الطهارة، ذكر ما ينجس الماء وما لا ينجسه] والمعجم الأوسط (٢/ ٣١٨). وأخرجه أحمد (٦/ ١٧٢) من طريق معاذة عن عائشة به، وصححه الأرناؤوط. وأورده ابن عبد البر في التمهيد (١/ ٣٣٣) بسند القاضي إسماعيل قال: " وذكر إسماعيل بن إسحاق القاضي عن الحماني، عن شريك عن، المقدام بن شريح، عن أبيه عن عائشة ... ". (٣) أخرجه أبو يعلى (١٣/ ٥١١) والطبراني في الكبير (٦/ ٢٠٧) وشرح معاني الآثار (١/ ١٢). وقد ذكر ابن عبد البر في التمهيد (١/ ٣٣٢) هذا الرواية بسند القاضي إسماعيل بن إسحاق قال: " وذكره إسماعيل بن إسحاق قال: حدثنا أبو ثابت محمد بن عبيد الله، قال: حدثني حاتم بن إسماعيل، عن محمد بن أبي يحيى، عن أمه قالت: دخلنا على سهل بن سعد في نسوة، فذكره " (٤) أخرجه أحمد (١/ ٢٣٥) وأبو يعلى (٤/ ٣٠١) وابن راهويه (٤/ ٢١٣) بنحوه. (٥) هي: ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بجير الهلالية، آخر امرأة تزوجها النبي - صلى الله عليه وسلم -، تقول عنها عائشة: كانت أتقانا لله وأوصلنا للرحم، توفيت سنة ٦١ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٨/ ٣١١) والإصابة (٨/ ٣٢٢).