(٢) ينظر أقوال من ذُكِرَ وغيرهم في: المدونة (١/ ٢٠) ومصنف عبد الرزاق [١/ ٢٨ كتاب الطهارة، باب من يطأ نتنا يابسا] وابن أبي شيبة [١/ ١٧٧ كتاب الطهارة، في الرجل يخوض طين المطر] والتهميد (٣/ ٣٢٧). (٣) كذا وقع في الأصل، ولم أقف عليها في كتب القراءات الشاذة، ولم يظهر لي وجه الاختلاف بين ما ذكره والقراءة المتواترة. (٤) هو: الأحوص بن حكيم بن عمير الهمداني، قال يعقوب بن سفيان: كان عابدا وحديثه ليس بالقوي. ينظر: الكاشف (١/ ٥٤) وتهذيب التهذيب (١/ ١٨٥). (٥) هو: راشد بن سعد المقرائي، ويقال: الحبراني الحمصي، قال ابن سعد: كان ثقة، توفي سنة ١٠٨ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٢/ ٢١٤) وتهذيب التهذيب (٢/ ١٣٩). (٦) أخرجه الدارقطني [١/ ٢٩ كتاب الطهارة] والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٦) عن راشد سعد، موقوفا. وأخرجه الدارقطني [١/ ٢٨ كتاب الطهارة، باب الماء المتغير] عن راشد بن سعد يرفعه إلى ثوبان - رضي الله عنه -. وأخرجه ابن ماجه [١/ ٩٨ كتاب الطهارة، باب الحياض] عن راشد بن سعد فرفعه إلى أبي أمامة - رضي الله عنه -. (٧) قال في الثمر الداني ص ٣٦: " هي: طين أسود منتن ". (٨) ينظر: المدونة (١/ ٥) والنوادر والزيادات (١/ ٧٠) ورسالة أبي زيد ص ١٢. (٩) أخرجه أبو داود [١/ ٣٩ كتاب الطهارة، باب ما جاء في بئر بضاعة] والترمذي [١/ ١٢٨ كتاب الطهارة، باب ما جاء في أن الماء لا ينجسه شيء] وحسنه، والدارقطني [١/ ٣١ كتاب المياه] وأحمد (٣/ ٣١) وصححه الأرناؤوط بطرقه. قوله: " بئر بضاعة" هي: بئر في المدينة لبني ساعدة، قيل سميت باسم صاحبها، وقد توضأ منها النبي - صلى الله عليه وسلم - ورد باقي وضوئه وبصق وبرَّك فيها". ينظر عون المعبود (١/ ٨٨). قوله: " المحائض" قال في عون المعبود (١/ ٨٨): " هي الخرقة التي تستعملها المرأة في دم الحيض".