وأورد في الدر المنثور (٨/ ٩٠) عن عروة نحوه، وعزاه إلى البيهقي في الدلائل. (٢) هي: موضع يبعد عن المدينة نحو مئتي كيلو من جهة الشمال، قيل: سميت على رجل من عاد، وكان بها حصون ومزارع، فتحها النبي - صلى الله عليه وسلم - سنة ست للهجرة. ينظر: معجم ما استعجم (٢/ ٥٢١) ومعجم البلدان (٢/ ٤٠٩). (٣) هي: بفتح أوله وبالمد على وزن فعلاء، بلد في طرف جزيرة العرب مما يلي الشام. ينظر: معجم البلدان (٢/ ٦٧) معجم ما استعجم (١/ ٣٢٩). (٤) هي: أريحا بالفتح ثم الكسر وياء ساكنة، نسبة إلى أحد الملوك، وهو: أريحا بن مالك، وتقع غرب نهر الأردن، بالقرب من بيت المقدس. ينظر: معجم البلدان (١/ ١٦٥) ومعجم ما استعجم (١/ ١٤٣). (٥) أخرجه عبد الرزاق [٦/ ٥٥ كتاب الجهاد، باب إجلاء اليهود] والبيهقي [٩/ ٢٠٧ كتاب الجزية، باب لا يسكن أرض الجزيرة مشرك] عن موسى بن عقبة، بهذا السياق، وأخرجه البخاري [٦٤٢ كتاب فرض الخمس، باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطي المؤلفة] بنحوه.