(٢) أخرجه البخاري [١١٣٩ كتاب الطلاق، باب إذا طلقت الحائض تعتد بذلك الطلاق] ومسلم [٢/ ٨٨٧ كتاب الطلاق] من طريق يونس بن جبير، عن ابن عمر بنحوه، والسائل هو ابن جبير الراوي عنه. (٣) تقدم تخريجه في أول كلام المؤلف عن هذه الآية. (٤) عند قوله تعالى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} في اللوحة رقم ٥٠. (٥) هو: عبد الله بن دينار العدوي مولاهم، أبو عبد الرحمن المدني، قال اين سعد: كان ثقة كثير الحديث، توفي سنة ١٢٧ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٥/ ٢٥٩) وتهذيب التهذيب (٣/ ١٢٦). (٦) أخرجه مالك في الموطأ [٢/ ٤٥٩ كتاب الطلاق، باب جامع الطلاق] ومن طريقه أخرجه البيهقي [٧/ ٣٢٣ كتاب الطلاق، باب ما جاء في طلاق السنة] عن مالك به. (٧) هو: عبد الرحمن بن أيمن المخزومي مولاهم، قال ابن حجر: أثنى عليه ابن عيينة خيرا، وذكره ابن حبان في الثقات. ينظر: طبقات ابن سعد (٥/ ٣٢٧) وتهذيب التهذيب (٣/ ٣٢٣). وروايته أخرجها مسلم [٢/ ٨٨٩ كتاب الطلاق]. (٨) هو: يونس بن جبير الباهلي، أبو غلاب البصري، قال العجلي: بصري تابعي ثقة، توفي بعد سنة ٩٠ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٧/ ٧٧) وتهذيب التهذيب (٦/ ٢٦٨). وروايته عن ابن عمر أخرجها البخاري [١١٥٦ كتاب الطلاق، باب مراجعة الحائض].