للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٤٦٦ - كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك (١).

(صحيح) (حم م د ن) عن معاوية بن الحكم. (صحيح أبي داود ٨٦٢)

٦٤٦٧ - لن يلج الدرجات العلى من تكهن (٢) أو استقسم (٣) أو رجع من سفر تطيرًا.

(حسن) (طب) عن أبي الدرداء. (الصحيحة ٢١٦١)

٦٤٦٨ - ليس منا من تَطَيَّر ولا من تُطير له، أو تَكهن أو تُكهن له، أو سَحَرَ أو سُحِرَ له.

(صحيح) (طب) عن عمران بن حصين. (الصحيحة ٢١٩٥)

٦٤٦٩ - من أتى عرافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد.

(صحيح) (حم ك) عن أبي هريرة. (المشكاة ١٥٥١)

٦٤٧٠ - من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة.

(صحيح) (حم م) عن بعض أمهات المؤمنين. (غاية المرام ٢٨٢)

٦٤٧١ - من أتى كاهنًا فصدقه بما يقول أو أتى امرأة حائضًا أو أتى امرأة في دبرها فقد برئ مما أنزل على محمد.

(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الإرواء ٢٠٦٦)

٦٤٧٢ - من اقتبس علمًا من النجوم (٤) اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد.

(صحيح) (حم د هـ) عن ابن عباس. (الصحيحة ٧٩٣)

٦٤٧٣ - من علق تميمة فقد أشرك.

(صحيح) (حم ك) عن عقبة بن عامر. (الصحيحة ٤٩٢)


(١) المراد به الزجر عنه والنهي عن تعاطيه؛ لأن خط ذلك النبي عليه السلام كان معجزة وعلمًا لنبوته وقد انقطعت نبوته.
(٢) أي: تعاطى الكهانة.
(٣) كان أحدهم إذا أراد أمرًا كسفر ضرب بالأزلام فإذا خرج أمر في مضى؛ مضى، وإلا ترك.
(٤) أي: من علم تأثيرها لا تسييرها.

<<  <  ج: ص:  >  >>