للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٤٧٤ - ومن تعلق شيئًا (١) وكل إليه (٢).

(حسن) (ن) عن أبي هريرة. (المشكاة ٤٥٥٦)

٦٤٧٥ - هل تدرون ماذا قال ربكم الليلة؟ قال اللَّه: أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مطرنا بفضل اللَّه ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب، وأما من قال: مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي ومؤمن بالكواكب.

(صحيح) (حم ق د ن هـ) عن زيد بن خالد. (الإرواء ٦٨١)

٦٤٧٦ - لا تأتوا الكهان.

(صحيح) (طب) عن معاوية بن الحكم (٣). (الإرواء ٣٨٩)

٦٤٧٧ - أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركوهن: الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة.

(صحيح) (م) عن أبي مالك الأشعري. (الصحيحة ٧٣٣)

٦٤٧٨ - ألم تروا ما قال ربكم؟ قال: ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح فريق منهم بها كافرين يقولون: الكواكب وبالكواكب.

(صحيح) (حم م ن) عن أبي هريرة (ن) عن زيد بن خالد الجهني. (صحيح النسائي ١٥٢٤)

٦٤٧٩ - ما أنزل اللَّه من السماء من بركة إلا أصبح فريق من الناس بها كافرين ينزل اللَّه الغيث فيقولون: بكوكب كذا وكذا.

(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (المشكاة ٤٥٩٧)

٦٤٨٠ - مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا اللَّه تعالى: لا يعلم أحد ما يكون في غد إلا اللَّه تعالى، ولا يعلم أحد ما يكون في الأرحام إلا اللَّه تعالى، ولا يعلم متى تقوم الساعة إلا اللَّه تعالى، ولا تدري نفس بأي أرض تموت إلا اللَّه تعالى، ولا يدري أحد متى يجيء المطر إلا اللَّه تعالى.

(صحيح) (حم خ) عن ابن عمر. (الضعيفة ٦٤٨٦)


(١) أي من علق على نفسه شيئًا من التعاويذ والتمائم وأشباهها معتقدًا أنها تجلب إليه نفعًا أو تدفع عنه ضرًا.
(٢) أي خلي إلى ذلك الشيء وترك بينه وبينه.
(٣) رواه مسلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>