للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٦٩٠٩ - إنما يكفيك من جمع المال خادم ومركب في سبيل اللَّه.

(حسن) (ت ن هـ) عن أبي هاشم بن عتبة. (المشكاة ٥١٨٥)

٦٩١٠ - أوفي شك أنت يا ابن الخطاب؟! أولئك قوم (١) عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا.

(صحيح) (حم ق ت) عن عمر. (الإرواء ١٥٨٩)

٦٩١١ - إياك والتنعم فإن عباد اللَّه ليسوا بالمتنعمين (٢).

(حسن) (حم هب) عن معاذ. (الصحيحة ٣٥٣)

٦٩١٢ - الأمر أسرع من ذاك (٣).

(صحيح) (د) عن ابن عمرو. (المشكاة ٥٢٧٥)

٦٩١٣ - البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون.

(صحيح) (حم) عن أبي ثعلبة. (المشكاة ٢٧٧٤)

٦٩١٤ - حلوة الدنيا مرة الآخرة، ومرة الدنيا حلوة الآخرة.

(صحيح) (حم طب ك هب) عن أبي مالك الأشعري. (الصحيحة ١٨١٧)

٦٩١٥ - خير دينكم الورع.

(صحيح) (أبو الشيخ في الثواب) عن سعد. (الترغيب ٤٥)

٦٩١٦ - دع ما يريبك إلى ما لا يريبك (٤).

(صحيح) (حم) عن أنس (ن) عن الحسن بن علي (طب) عن وابصة بن معبد (خط) عن ابن عمر. (الإرواء ٢٠٧٤)


(١) فارس والروم والمراد الكفار.
(٢) قال المناوي: هذا محمول على المبالغة في التنعم والمداومة على قصده.
(٣) أي: من البناء، وشبه كما رواه أبو عبد اللَّه بن عمرو بن العاص قال: مر بي رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنا أطين حائطًا "أي حائط خص في الرواية الأخرى، وهو بيت يعمل من خشب وقصب" فذكره.
(٤) أي: اترك ما تشك فيه من الشبهات واعدل إلى ما لا تشك فيه من الحلال البين.

<<  <  ج: ص:  >  >>