٧٠١٢ - ما عمل آدمي عملًا أنجى له من عذاب اللَّه من ذكر اللَّه.
(صحيح) (حم) عن معاذ. (الروض ٢٣٦)
٧٠١٣ - ما من ساعة تمر بابن آدم لم يذكر اللَّه فيها إلا حسر عليها يوم القيامة.
(حسن) (حل هب) عن عائشة. (الصحيحة ٢١٩٧)
٧٠١٤ - ما من قوم يذكرون اللَّه إلا حفت بهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم اللَّه فيمن عنده.
(صحيح) (ت هـ) عن أبي هريرة وأبي سعيد. (الصحيحة ٧٥)
٧٠١٥ - ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون اللَّه تعالى فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان ذلك المجلس عليهم حسرة يوم القيامة.
(صحيح) (د ك) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٧)
٧٠١٦ - من اضطجع مضجعًا لم يذكر اللَّه فيه كان عليه ترة يوم القيامة، ومن قعد مقعدًا لم يذكر اللَّه فيه كان عليه ترة يوم القيامة.
(حسن) (د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٨)
٧٠١٧ - من قعد مقعدًا لم يذكر اللَّه فيه كانت عليه من اللَّه ترة، ومن اضطجع مضجعًا لا يذكر اللَّه فيه كانت عليه من اللَّه ترة.
(صحيح) (د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٨)
٧٠١٨ - كل خطبة ليس فيها تشهد فهي كاليد الجذماء (١).
(صحيح) (د) عن أبي هريرة. (الأجوبة النافعة ص ٤٨)
٧٠١٩ - لا يزال لسانك رطبًا من ذكر اللَّه.
(صحيح) (حم ت هـ حب ك) عن عبد اللَّه بن بسر. (الكلم ٣)
(١) يعني: أن كل خطبة لم يؤت فيها بالحمد والثناء علي فهي كاليد المقطوعة التي لا فائدة بها لصاحبها.