٧٠٢٠ - لا يقعد قوم يذكرون اللَّه إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم اللَّه فيمن عنده.
(صحيح) (حم م) عن أبي هريرة وأبي سعيد. (صحيح أبو داود ١٣٠٨)
٧٠٢١ - يقول اللَّه تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة.
(صحيح) (حم ق ت هـ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٠١١)
٧٠٢٢ - يقول اللَّه تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، واللَّه للَّه أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة، ومن تقرب إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، ومن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أقبل إلي يمشي أقبلت إليه أهرول.
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الترغيب ١٤٨٧)
٧٠٢٣ - إن اللَّه تعالى يقول: أنا عند ظن عبدي بي، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر.
(صحيح) (طس حل) عن واثلة. (الصحيحة ١٦٦٣)
٧٠٢٤ - قال اللَّه تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، إن ظن خيرًا فله، وإن ظن شرًا فله.
(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٦٣)
٧٠٢٥ - قال اللَّه تعالى: أنا عند ظن عبدي بي؛ فليظن بي ما شاء.
(صحيح) (طب ك) عن واثلة. (الصحيحة ١٦٦٣)
٧٠٢٦ - إن اللَّه يقول: إن عبدي المؤمن عندي بمنزلة كل خير يحمدني وأنا أنزع نفسه من بين جنبيه.
(صحيح) (حم هب) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٣٢)