للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٥٢ - أمتي يوم القيامة غُرٌّ من السجود، محجلون من الوضوء.

(صحيح) (ت) عن عبد اللَّه بن بسر. (الصحيحة ١٠٣٠)

٤٥٣ - أنتم الغُرُّ المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء. . .

(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الإرواء ٩٤)

٤٥٤ - إن أمتي يدعون يوم القيامة غرًا محجلين من آثار الوضوء. . .

(صحيح) (ق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٠٣٠)

٤٥٥ - ألا أدلكم على ما يمحو اللَّه به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط.

(صحيح) (مالك حم م ت ن) عن أبي هريرة. (المشكاة ٢٨٨)

٤٥٦ - أيما رجل قام إلى وضوئه يريد الصلاة ثم غسل كفيه نزلت خطيئته من كفيه مع أول قطرة، فإذا غسل وجهه نزلت خطيئته من سمعه وبصره مع أول قطرة، فإذا غسل يديه إلى المرفقين ورجليه إلى الكعبين سلم من كل ذنب هو له، ومن كل خطيئة كهيئته يوم ولدته أمه، فإذا قام إلى الصلاة رفعه اللَّه عز وجل بها درجة، وإن قعد قعد سالمًا.

(صحيح) (حم) عن أبي أمامة. (الصحيحة ١٧٥٦)

٤٥٧ - تبلغ الحلية (١) من المؤمن حيث يبلغ الوضوء.

(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٥٢)

٤٥٨ - ثلاث مهلكات (٢)، وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات، فأما المهلكات: فشح مطاع (٣)، وهوى متبع (٤)، وإعجاب المرء بنفسه،


(١) أي: التحلي بأساور الذهب والفضة.
(٢) أي: موقعات لفاعلها في المهالك.
(٣) أي: بخل يطيعه الناس فلا يؤدون الحقوق.
(٤) بأن يتبع كل أحد ما يأمره به هواه.

<<  <  ج: ص:  >  >>