للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٤٤٦ - خلق اللَّه مائة رحمة، فوضع رحمة واحدة بين خلقه يتراحمون بها، وخبأ عنده مائة إلا واحدة.

(صحيح) (م ت) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٣٤)

٧٤٤٧ - الرحمة عند اللَّه مائة جزء، فقسم بين الخلائق جزءًا، وأخر تسعًا وتسعين إلى يوم القيامة.

(صحيح) (البزار) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٦٣٤)

٧٤٤٨ - كتب ربكم على نفسه بيده قبل أن يخلق الخلق: رحمتي سبقت غضبي.

(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٢٩)

٧٤٤٩ - الكبائر: الشرك باللَّه، والإياس من روح اللَّه، والقنوط من رحمة اللَّه.

(حسن) (البزار) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢٠٥١)

٧٤٥٠ - لقد حظرت (١) رحمة اللَّه واسعة، إن اللَّه تعالى خلق مائة رحمة، فأنزل رحمة يتعاطف بها الخلائق جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسعة وتسعون. أتقولون: هو أضل أم بعيره؟

(صحيح) (حم د ك) عن جندب. (صحيح أبي داود ٨٢٥)

٧٤٥١ - لما قضى اللَّه الخلق كتب في كتابه فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي غلبت غضبي.

(صحيح) (حم ق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٢٩)

٧٤٥٢ - لو تعلمون قدر رحمة اللَّه لاتكلتم عليها.

(صحيح) (البزار) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٢١٦٧)

٧٤٥٣ - لو يعلم المؤمن ما عند اللَّه من العقوبة ما طمع في الجنة أحد، ولو يعلم الكافر ما عند اللَّه من الرحمة ما قنط من الجنة أحد.

(صحيح) (ت) عن أبي هريرة (٢). (الصحيحة ١٦٣٤)


(١) أي ضيقت رحمة اللَّه قاله للأعرابي الذي قال: اللهم ارحمني وارحم محمدًا ولا ترحم معنا أحدًا.
(٢) رواه مسلم بنحوه.

<<  <  ج: ص:  >  >>