للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨٩٤ - كان إذا دخل المسجد قال: أعوذ باللَّه العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم، وقال: إذا قال ذلك حفظ منه سائر اليوم (١).

(صحيح) (د) عن ابن عمرو. (المشكاة ٧٤٩)

٨٩٥ - كان إذا دخل المسجد قال:. . . اللهم صل على محمد وأزواج محمد (٢).

(صحيح) (ابن السني) عن أنس. (الكلم ٦٤)

٨٩٦ - لأن تصلي المرأة في بيتها خير لها من أن تصلي في حجرتها، ولأن تصلي في حجرتها خير لها من أن تصلي في الدار، ولأن تصلي في الدار خير لها من أن تصلي في المسجد.

(حسن) (هق) عن عائشة. (الصحيحة ٢١٤٢)

٨٩٧ - لو تركنا هذا الباب للنساء.

(صحيح) (د) عن ابن عمر. (صحيح أبي داود ٤٨٣)

٨٩٨ - ليصل الرجل في المسجد الذي يليه (٣) ولا يتبع المساجد.

(صحيح) (طب) عن ابن عمر. (الصحيحة ٢٢٠٠)

٨٩٩ - ما بال أحدكم يقوم مستقبل ربه فيتنخع أمامه؟! أيحبٌّ أن يستقبل فيتنخع في وجهه؟ فإن تنخع أحدكم فليتنخع عن يساره، أو تحت قدمه، فإن لم يجد فليقل هكذا -يعني: في ثوبه-.

(صحيح) (حم م هـ) عن أبي هريرة. (الإرواء ١٨٤)

٩٠٠ - من أدرك (٤) الأذان في المسجد ثم خرج لم يخرج لحاجة وهو لا يريد الرجعة فهو منافق.

(حسن) (هـ) عن عثمان. (الترغيب ٢٦٣)


(١) في أبي داود: "فإذا قال ذلك قال الشيطان: حفظ مني سائر اليوم".
(٢) قوله: (وأزواج محمد) ليست عند ابن السني بل لم أقف عليها عند أحد ممن خرج الحديث، ولما ذكر شيخنا في الضعيفة (٦٩٥٣) الحديث من أجل التسمية في أوله ذكر أنه وقع عند السيوطي بهذا اللفظ المغاير لما عند ابن السني قال شيخنا: فلا أدري كيف وقع له هذا!
(٣) أي: بقرب مسكنه.
(٤) في ابن ماجه: "من أدركه".

<<  <  ج: ص:  >  >>