للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٩٣٦ - خير البقاع المساجد، وشر البقاع الأسواق.

(حسن) (طب ك) عن ابن عمر. (الترغيب ٣٢٥)

٩٣٧ - صلوا في مرابض الغنم (١)، ولا تصلوا في أعطان الإبل.

(صحيح) (ت) عن أبي هريرة. (الإرواء ١٧٦)

٩٣٨ - صلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل؛ فإنها خلقت من الشياطين.

(صحيح) (هـ) عن عبد اللَّه بن مغفل. (الإرواء ١٧٦)

٩٣٩ - صلوا في مراح الغنم، وامسحوا رغامها (٢)؛ فإنها في دواب الجنة.

(صحيح) (عد هق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١١٢٨)

٩٤٠ - فضلت بأربع: جعلت أنا وأمتي في الصلاة كما تصف الملائكة (٣)، وجعل الصعيد لي وضوءًا، وجعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا، وأحلت لي الغنائم.

(صحيح) (طب) عن أبي الدرداء. (الإرواء ٢٨٥)

٩٤١ - فضلت بأربع (٤): جعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا، فأيما رجل من أمتي أتى الصلاة فلم يجد ما يصلِّي عليه وجد الأرض مسجدًا وطهورًا، وأرسلت إلى الناس كافة، ونصرت بالرعب من مسيرة شهرين يسير بين يدي، وأحلت لي الغنائم.

(صحيح) (هق) عن أبي أمامة. (الإرواء ٢٥٥)

٩٤٢ - فضلت على الأنبياء بخمس: بعثت إلى الناس كافة، وادخرت شفاعتي لأمتي، ونصرت بالرعب شهرًا أمامي وشهرًا خلفي، وجعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي.

(صحيح) (طب) عن السائب بن يزيد. (الإرواء ٢٥٥)


(١) أي: أماكنها.
(٢) أي: امسحوا التراب عنها.
(٣) قال الزين العراقي: المراد به التراص وإتمام الصفوف الأول فالأول في الصلاة.
(٤) قال الطيبي: لا منافاة بين فيما سبق ست وخمس وهنا أربع؛ لأن ذكر الأعداد لا يدل على الحصر، وقد يكون أعلم في وقت بأربع ثم بأكثر.

<<  <  ج: ص:  >  >>