للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٢٠ - كان إذا سجد جافى (١) حتى يرى بياض إبطيه.

(صحيح) (حم) (٢) عن جابر. (صحيح أبي داود ٨٣٥)

١٢٢١ - كان إذا كان راكعًا أو ساجدًا قال: سبحانك وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك.

(حسن) (طب) عن ابن مسعود. (الصحيحة ٢٠٨٤)

١٢٢٢ - لكل سورة حظها من الركوع والسجود.

(صحيح) (حم) عن رجل. (صفة الصلاة ١٠٣)

١٢٢٣ - الذي لا يتم ركوعه وينقر في سجوده مثل الجائع يأكل التمرة والتمرتين لا يغنيان عنه شيئًا.

(حسن) (تخ) عن أبي عبد اللَّه الأشعري. (الترغيب ٥٢٨)

١٢٢٤ - نهى عن الإقعاء في الصلاة.

(صحيح) (ك هق) عن سمرة. (الصحيحة ١٦٧٠)

١٢٢٥ - نهى عن الإقعاء والتورك في الصلاة (٣).

(صحيح) (حم هق) عن أنس. (الصحيحة ١٦٧٠)

١٢٢٦ - نهى عن نقرة الغراب (٤)، وافتراش السبع (٥)، وأن يوطن الرجل المكان في المسجد (٦) كما يوطن البعير.

(حسن) (حم د ن هـ ك) عن عبد الرحمن بن شبل. (الصحيحة ١١٦٨)


(١) مرفقيه عن إبطيه.
(٢) في صحيح الجامع: "د" وهو خطأ.
(٣) قال شيخنا: قلت: يعني كإقعاء الكلب كما في بعض الطرق وأما التورك فهو في غير التشهد الأخير فإنه سنة فيه.
(٤) أي: تخفيف السجود وعدم المكث فيه بقدر وضع الغراب منقاره للأكل.
(٥) بأن يبسط ذراعيه في سجوده ولا يرفعهما عن الأرض.
(٦) أي: يألف محلًا منه يلازم الصلاة فيه لا يصلِّي في غيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>