للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٢٧ - لا تجزئ صلاة الرجل حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود.

(صحيح) (د ت) عن أبي مسعود. (المشكاة ٨٧٨)

١٢٢٨ - لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود.

(صحيح) (حم ن هـ) عن أبي مسعود. (المشكاة ٨٧٨)

١٢٢٩ - يا علي! لا تقع إقعاء الكلب (١).

(حسن) (هـ) عن علي. (صحيح أبي داود ٨٣٨)

١٢٣٠ - يا معشر المسلمين! لا صلاة لمن لا يقيم صلبه في الركوع والسجود.

(صحيح) (هـ) عن علي بن شيبان. (صحيح أبي داود ٨٠١)

١٢٣١ - يعمد أحدكم فيبرك في صلاته كما يبرك الجمل (٢)؟!

(صحيح) (٣) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ٧٨)

١٢٣٢ - إذا صليت فلا تبسط ذراعيك بسط السبع، وادعم على راحتيك، وجاف مرفقيك عن ضبعيك.

(صحيح) (طب) عن ابن عمر. (الإرواء ٣٧٢)

١٢٣٣ - أحِّدْ أحِّدْ (٣).

(صحيح) (د ن ك) عن سعد (ت ن ك) عن أبي هريرة. (المشكاة ٩١٣)

١٢٣٤ - أَحِّد يا سعد.

(صحيح) (حم) عن أنس. (المشكاة ٩١٣)

١٢٣٥ - إذا صلَّى أحدكم فليبدأ بتحميد اللَّه تعالى والثناء عليه ثم ليصل على النبي، ثم ليدع بعد بما شاء.

(صحيح) (د ت حب ك هق) عن فضالة بن عبيد. (صحيح أبي داود ١٣٣١)


(١) وهو أن يلصق إليتيه بالأرض وينصب ساقيه ويضع يديه على الأرض كما يفترش الكلب.
(٢) يعني إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه.
(٣) أي: أشر بأصبع واحدة وهي المسبحة فإن الذي تدعوه واحد. وأصل هذا أن المصطفى -صلى اللَّه عليه وسلم- مر على سعد وهو يدعو بأصبعين.

<<  <  ج: ص:  >  >>