(٢) وهو الهرة. (٣) أي: ما يأخذه على كهانته عن إخباره عن الكائنة المستقبلة بزعمه. (٤) كان يقول بعتك ذا بألف على أن تقرضني ألفًا. (٥) مما لا تقدر على تسليمه. (٦) أن تبيع السلعة قبل أن تحوزها وتضمنها. (٧) أي لا تلقوا الركبان. (٨) المعنى لا تتركوا حلب الناقة أو البقرة أو الشاة ليجتمع ويكثر لبنها في ضرعها فيغتر به المشتري. (٩) أي لا يقصد أن ينفق سلعته على جهة النجش فإنه بزيادته فيها يرغب السامع. (١٠) الجلب بفتح اللام مصدر بمعنى اسم المفعول أي المجلوب يقال: جلب الشيء جاء به من بلد إلى بلد للتجارة فإن تلقاه أي الجلب إنسان فابتاعه أي اشتراه فصاحب السلعة بالخيار إذا ورد السوق.