للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٨٧٦ - قلب شاكر ولسان ذاكر وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ما اكتنز الناس (١).

(صحيح) (هب) عن أبي أمامة. (الروض ١٧٩)

٢٨٧٧ - لم ير للمتحابين (٢) مثل النكاح (٣).

(صحيح) (هـ ك) عن ابن عباس. (الصحيحة ٦٢٥)

٢٨٧٨ - ليتخذ أحدكم قلبًا شاكرًا، ولسانًا ذاكرًا، وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة.

(صحيح) (حم ت هـ) عن ثوبان. (الصحيحة ٢١٧٦)

٢٨٧٩ - من تزوج فقد استكمل نصف الإيمان، فليتق اللَّه في النصف الباقي.

(حسن) (طس) عن أنس. (الصحيحة ٦٢٦)

٢٨٨٠ - من كان منكم ذا طَوْلٍ فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لا فالصوم له وجاء (٤).

(صحيح) (ن) عن عثمان. (الترغيب ١٩١١)

٢٨٨١ - النكاح سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة، ومن كان ذا طَوْلٍ فلينكح، ومن لم يجد فعليه بالصيام فإن الصوم له وجاء.

(صحيح) (هـ) عن عائشة. (الصحيحة ٢٣٨٣)

٢٨٨٢ - نهى عن التبتل (٥).

(صحيح) (حم ق د) عن سعد (حم ت ن هـ) عن سمرة. (صحيح الترمذي ١٠٨٢)


(١) أي: خير ما اتخذوه كنزًا وذخرًا، فإن هذه الثلاثة جامعة لجميع المطالب الدنيوية والأخروية وتعين عليها.
(٢) أي: لم تر أيها السامع ما تزيد به المحبة.
(٣) أي: مثل التزوج أي إذا نظر رجل لأجنبية وأخذت بمجامع قلبه فنكاحها يورثه مزيد المحبة.
(٤) قاطع للشهوة.
(٥) أي: الانقطاع عن النكاح.

<<  <  ج: ص:  >  >>