للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٠٥٠ - لا عليكم أن لا تفعلوا (١) فإن اللَّه تعالى كتب من هو خالق إلى يوم القيامة.

(صحيح) (حم م) عن أبي سعيد. (الصحيحة ١٠٣٢)

٣٠٥١ - لا عليكم أن لا تفعلوا، ما كتب اللَّه خلق نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة إلا ستكون.

(صحيح) (م د) عن أبي سعيد. (الصجيحة ١٠٣٢)

٣٠٥٢ - يا أبا هريرة! جف القلم بما أنت لاق فاختص (٢) على ذلك أو ذر.

(صحيح) (خ (٣) ن) عن أبي هريرة. (السنة ١٠٩)

٣٠٥٣ - كان إذا ذبح الشاة يقول: أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة.

(صحيح) (م) عن عائشة. (الصحيحة ٢٨١٨)

٣٠٥٤ - كان له ملحفة مصبوغة بالورس والزعفران، يدور بها على نسائه، فإذا كانت ليلة هذه رشتها بالماء، وإذا كانت ليلة هذه رشتها بالماء، وإذا كانت ليلة هذه رشتها بالماء.

(صحيح) (خط) عن أنس. (الصحيحة ٢١٠١)

٣٠٥٥ - كان يدور على نسائه (٤) في الساعة الواحدة من الليل والنهار.

(صحيح) (خ ن) عن أنس. (صحيح أبي داود ٢١٤)

٣٠٥٦ - ملعون من أتى امرأة في دبرها (٥).

(صحيح) (حم د) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ١٨٧٨)


(١) قال النووي: معناه ما عليكم ضرر في ترك العزل لأن كل نفس قدر اللَّه خلقها لا بد أن يخلقها سواء أعزلتم أم لا وما لم يقدر خلقه لا يقع سواء عزلتم أم لا فلا فائدة في عزلكم.
(٢) ليس على سبيل التخيير وإنما على سبيل التوبيخ قاله لأبي هريرة لما قال له إني أخاف على نفسي العنت وإني لا أملك ما أتزوج به النساء فذكره.
(٣) قال شيخنا: معلقًا.
(٤) كناية عن جماعه إياهن.
(٥) أي: جامعها فيه فهو من أعظم الكبائر.

<<  <  ج: ص:  >  >>