للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٠٥٧ - إن الذي يأتي امرأته في دبرها لا ينظر اللَّه إليه يوم القيامة.

(صحيح) (هب) عن أبي هريرة. (المشكاة ٣١٩٤)

٣٠٥٨ - ائت حرثك (١) أنى شئت (٢)، وأطعمها إذا طعمت، واكْسُها إذا اكتسيت، ولا تُقَبِّحِ الوجه (٣) ولا تَضْرِبْ (٤).

(حسن) (د) عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده. (الصحيحة: ٦٨٧)

٣٠٥٩ - إتيان النساء في أدبارهن حرام.

(صحيح) (ن) عن خزيمة بن ثابت. (الصحيحة: ٨٧١)

٣٠٦٠ - إذا أراد أحدكم من امرأته حاجته (٥) فليأتها وإن كانت على تنور.

(صحيح) (حم طب) عن طلق بن علي. (الصحيحة ١٢٠٢)

٣٠٦١ - إذا رأى أحدكم المرأة التي تعجبه فليرجع إلى أهله حتى يقع بهم (٦) فإن ذلك معهم.

(صحيح) (حب) عن جابر. (الصحيحة ٢٣٥)

٣٠٦٢ - إذا سقى الرجل امرأته الماء أجر.

(حسن) (تخ طب) عن العرباض. (الصحيحة ٢٧٣٦)

٣٠٦٣ - استحيوا فإن اللَّه لا يستحيي من الحق لا تأتوا النساء في أدبارهن.

(حسن) (هق) عن خزيمة بن ثابت. (الإرواء ٢٠٠٥)

٣٠٦٤ - استحيوا فإن اللَّه لا يستحيي من الحق لا يحل مأتى النساء في حشوشهن (٧).

(حسن) (سمويه) عن جابر. (الإرواء ٢٠٠٥)


(١) أي: محل الحرث من حليلتك وهو قبلها.
(٢) أي: الوضعية والكيفية التي تشاء ما دام في القبل.
(٣) أي: لا تقل قبح اللَّه وجهك.
(٤) ضربًا مبرحًا مطلقًا ولا غير مبرح لغير نشوز.
(٥) أي: جماعًا.
(٦) يعني: يجامعها.
(٧) أي: أدبارهن.

<<  <  ج: ص:  >  >>