كتاب السراج المنير في ترتيب أحاديث صحيح الجامع الصغير

كتاب الحدود - باب حد الشارب وبيان المسكر - ج: 1 - ص: 533

٣٢٨٢ - ما أسكر كثيره فقليله حرام.

(صحيح) (حم د ت حب) عن جابر (حم ن هـ) عن ابن عمرو. (الإرواء ٢٤٣٣)

٣٢٨٣ - ما أسكر منه الفرق فملء الكف منه حرام.

(صحيح) (حم) عن عائشة. (غاية المرام ٥٩)

٣٢٨٤ - مدمن الخمر كعابد وثن.

(صحيح) (تخ هب) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢١٧٧)

٣٢٨٥ - من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها حرمها في الآخرة.

(صحيح) (حم ق ن هـ) عن ابن عمر. (الروض ٥٦٢)

٣٢٨٦ - من شرب الخمر في الدنيا لم يشربها في الآخرة.

(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٣٨٤)

٣٢٨٧ - من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب اللَّه عليه، فإن عاد لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب اللَّه عليه، فإن عاد لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب اللَّه عليه، فإن عاد الرابعة لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتب اللَّه عليه وسقاه من نهر الخبال.

(صحيح) (حم ت) عن ابن عمر (حم ن ك) عن ابن عمرو. (المشكاة ٣٦٤٣)

٣٢٨٨ - من شرب الخمر وسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن مات دخل النار، فإن تاب تاب اللَّه عليه، وإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن مات دخل النار، وإن تاب تاب اللَّه عليه، وإن عاد فشرب فسكر لم تقبل له صلاة أربعين صباحًا، فإن مات دخل النار، وإن تاب تاب اللَّه عليه، فإن عاد كان حقًا على اللَّه أن يسقيه من ردغة الخبال يوم القيامة: عصارة أهل النار.

(صحيح) (هـ) عن ابن عمرو. (المشكاة ٣٦٤٤)