للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٤٢٠ - قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا اللَّه وأن محمدًا رسول اللَّه فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على اللَّه (١).

(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٤٠٧)

٣٤٢١ - قفلة (٢) كغزوة (٣).

(صحيح) (حم د ك) عن ابن عمرو. (المشكاة ٣٨٤١)

٣٤٢٢ - كان إذا أراد أن يستودع الجيش قال: استودع اللَّه دينكم، وأمانتكم، وخواتيم أعمالكم.

(صحيح) (د ك) عن عبد اللَّه بن يزيد الخطمي. (الصحيحة ١٥)

٣٤٢٣ - كان إذا أراد غزوة ورّى (٤) بغيرها.

(صحيح) (د ن) عن كعب بن مالك (٥). (فقه السيرة ٥١)

٣٤٢٤ - كان إذا غزا قال: اللهم أنت عضدي (٦)، وأنت نصيري، بك أحول (٧)، وبك أصول (٨)، وبك أقاتل.

(صحيح) (حم د ت هـ حب الضياء) عن أنس. (الكلم ١٢٥)

٣٤٢٥ - كان رايته سوداء ولواؤه أبيض.

(حسن) (هـ ك) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢١٠٠)


(١) قال شيخنا ما خلاصته: فهذه الجملة الأخيرة صريحة في كونها في الكفار الذين أسلموا فما اشتهر من حملها على الكفار من أهل الذمة فوهم فاحش. . . .
(٢) هي المرة من القفول وهو الرجوع من سفر.
(٣) أي: رب قفلة تساوي الغزو.
(٤) أي: سترها وكنى عنها.
(٥) رواه البخاري ومسلم وتعقب المناوي المصنف فقال: وقد تقرر غير مرة عن مغلطاي وغيره من أهل الفنّ: أنه ليس لحديثي عزو حديث لغير الشيخين مع وجود ما يفيده لأحدهما.
(٦) أي: معتمدي.
(٧) أي: أدفع كيد العدو.
(٨) أي: أقهر.

<<  <  ج: ص:  >  >>