للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٤٤٤ - ما أجد له في غزوته هذه في الدنيا والآخرة إلا دنانيره التي سَمَّى (١).

(صحيح) (د ك) عن يعلى بن منية. (الصحيحة ٢٢١١)

٣٤٤٥ - من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية (٢) يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية فقتل فقتلته جاهلية، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشا من مؤمنها ولا يفي لذي عهدة عهده فليس مني ولست منه.

(صحيح) (حم م ن) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٩٨٢)

٣٤٤٦ - من غزا في سبيل اللَّه ولم ينو إلا عقالًا (٣) فله ما نوى (٤).

(صحيح) (حم ن ك) عن عبادة بن الصامت. (المشكاة ٣٩٥٠)

٣٤٤٧ - من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا فهو في سبيل اللَّه.

(صحيح) (حم ق ٤) عن أبي موسى. (صحيح أبي داود ٢٢٧٣)

٣٤٤٨ - من قتل تحت راية عُمِيّة (٥) ينصر العصبية ويغضب للعصبية فقتلته جاهلية.

(صحيح) (م ن) عن جندب (هـ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٤٣٣)

٣٤٤٩ - من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من نفاق.

(صحيح) (حم م د ن) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ٢٢٦٠)

٣٤٥٠ - لا تتمنوا لقاء العدو، وإذا لقيتموهم فاصبرواه

(صحيح) (ق) عن أبي هريرة. (المشكاة ٣٩٣٥)


(١) قاله في حق الرجل الذي استأجره يعلى بن أمية في الجهاد وقد رفض أن ينتظر نصيبه من الغنيمة وإنما طلب دنانير وسمى أجرًا له.
(٢) الشيء الأعمى الذي لا يستبان وجه القتال فيه.
(٣) هو ما يربط به ركبة البعير.
(٤) قال الزمخشري: أراد الشيء التافه الحقير فضرب مثلًا له.
(٥) الأمر الأعمى الذي لا يستبين وجهه.

<<  <  ج: ص:  >  >>