للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٥٠٠٢ - لا تنبذوا في الدباء ولا المزفت (١).

(صحيح) (ق) عن أنس. (صحيح النسائي ٥٥٩٠)

٥٠٠٣ - لا تنتبذوا الزهو والرطب جميعًا، ولا تنتبذوا التمر والزبيب جميعًا، وانتبذوا كل واحد منهما على حدته.

(صحيح) (ن هـ) عن أبي قتادة. (صحيح النسائي ٥٥٦٦)

٥٠٠٤ - لا تنتبذوا في الدباء ولا المزفت ولا النقير (٢)، وكل مسكر حرام.

(صحيح) (ن) عن عائشة. (صحيح النسائي ٥٥٩٠)

٥٠٠٥ - انبذوه على غدائكم، واشربوه على عشائكم، وانبذوه على عشائكم، واشربوه على غدائكم وانبذوه في الشنان (٣) ولا تنبذوه في القلل؛ فإنه إذا تأخر عن عصره صار خلًا.

(صحيح) (د ن) عن الديلمي. (الصحيحة ١٥٧٣)

٥٠٠٦ - إن الأوعية لا تحرم شيئًا فانتبذوا فيما بدا لكم، واجتنبوا كل مسكر.

(صحيح) (طب) عن قرة بن إياس. (صحيح ابن ماجة ٣٤٠٥)

٥٠٠٧ - إن من الحنطة خمرًا، وإن من الشعير خمرًا، وإن من التمر خمرًا، وإن من الزبيب خمرًا، وإن من العسل خمرًا، وأنا أنهى عن كل مسكر.

(صحيح) (حم ت هـ ك) عن النعمان بن بشير. (الصحيحة ١٥٩٣)

٥٠٠٨ - الزبيب والتمر هو الخمر (٤).

(صحيح) (ن) عن جابر. (الصحيحة ١٨٧٥)


(١) حديث منسوخ والدباء القرع والمزفت الإناء المطلي بالزفت.
(٢) جذع ينقر وسطه.
(٣) جمع شن وهي القربة البالية.
(٤) قال المناوي: أي: هما أصل الخمر لاعتصارها من كل منهما. قال ابن حجر: ظاهره الحصر لكن المراد المبالغة وهو بالنسبة إلى ما كان حينئذ بالمدينة موجودًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>