للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٥١٢١ - من تصبح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر.

(صحيح) (حم ق د) عن سعد. (المشكاة ٤١٩٠)

٥١٢٢ - نعم الإدام الخل (١).

(صحيح) (حم م ٤) عن جابر (م ت) عن عائشة. (الصحيحة ٢٢٢٠)

٥١٢٣ - نهى عن أكل البصل (٢).

(صحيح) (طب) عن أبي الدرداء. (الصحيحة ٢٣٨٩)

٥١٢٤ - نهى عن أكل البصل، والكُرَّاث، والثوم.

(صحيح) (الطيالسي) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٢٣٨٩)

٥١٢٥ - نهى عن أكل الثوم.

(صحيح) (خ) عن ابن عمر. (الصحيحة ٢٣٨٩)

٥١٢٦ - هذا القرع نكثر به طعامنا (٣).

(صحيح) (حم ن هـ) عن جابر بن طارق. (الصحيحة ٢٤٠٠)

٥١٢٧ - لا يجوع أهل بيت عندهم التمر.

(صحيح) (م) عن عائشة. (المشكاة ٤١٨٩)

٥١٢٨ - أطعموا الطعام، وأطيبوا الكلام.

(صحيح) (طب) عن الحسن بن علي. (الصحيحة ١٤٦٥)


(١) قال ابن القيم: هذا ثناء عليه بحسب الوقت لا لتفضيله على غيره، لأن سببه أن أهله قدموا له خبزًا، فقال: ما من أدم؟ قالوا: ما عندنا إلا خلًا، فقال ذلك جبرًا لقلب من قدمه وتطييبًا لنفسه، لا تفضيلًا له على غيره، إذ لو حصل نحو لحم أو عسل أو لبن كان أحق بالمدح.
(٢) أي: النيء من أجل الرائحة فإذا أزلت فلا كراهة.
(٣) أي: نصيره بطبخه معه كثيرًا ليكفي العيال والأضياف.

<<  <  ج: ص:  >  >>