للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٥٨٦٦ - أخبروني بشجرة شبه الرجل المسلم لا يتحات ورقها ولا، ولا، ولا، تؤتي أكلها كل حين؟ هي النخلة.

(صحيح) (خ) عن ابن عمر. (الصحيحة: ٣٥٤٤)

٥٨٦٧ - إن اللَّه تعالى جعل ما يخرج من بني آدم (١) مثلًا للدنيا.

(حسن) (حم طب هب) عن الضحاك بن سفيان. (الصحيحة ٣٨٢)

٥٨٦٨ - إن اللَّه ضرب الدنيا لمطعم ابن آدم مثلًا، وضرب مطعم ابن آدم مثلًا للدنيا وإن قزحه (٢) وملحه.

(حسن) (ابن المبارك هب) عن أبي. (الصحيحة ٣٨٢)

٥٨٦٩ - إن مثل الذي يعمل السيئات ثم يعمل الحسنات كمثل رجل كانت عليه درع ضيقة قد خنقته، ثم عمل حسنة فانفكت حلقة، ثم عمل أخرى فانفكت الأخرى حتى يخرج إلى الأرض.

(حسن) (طب) عن عقبة بن عامر (٣). (المشكاة ٢٣٧٥)

٥٨٧٠ - إن مطعم ابن آدم قد ضرب مثلًا للدنيا كان قزحه وملحه فانظر إلى ما يصير.

(حسن) (حب طب) عن أبي. (الصحيحة ٣٨٣)

٥٨٧١ - إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وإنها مثل المسلم فحدثوني ما هي؟ ثم قال: هي النخلة.

(صحيح) (حم ق ت) عن ابن عمر. (الصحيحة ٣٥٤٤)

٥٨٧٢ - إنك كالذي قال الأول: اللهم أبغني حبيبًا هو أحب إلي من نفسي (٤).

(صحيح) (م) عن سلمة بن الأكوع. (الصحيحة ٣٥٥٣)


(١) من البول والغائط.
(٢) أي وضع عليه التوابل.
(٣) رواه أحمد.
(٤) قاله له وكان أعطاه ترسًا، ثم رآه مجرّدًا عنه فسأله فقال: لقيني عمي فرأيته أعزل فأعطيته إياها.

<<  <  ج: ص:  >  >>