فلم أرَ مثل الإِبل مالًا لمُقْتَنٍ … ولا مثلَ أيَّامِ الحقوق لها سُبْلَا فألقت إليه خمارها وقالت: صيّره له حَبْلًا. وقالت الأبيات المذكورة". ويظهر لي أن أول البيت قوله: لقد بكرت أم الوليد تلومني … ولم أجترم جرمًا فقلت لها مهلا كذا في بعض نسخ الحماسة: ٢٥٧. وهي في الحماسة: ٥١٤ (رواية الجواليقي)، وينظر شرحها للمرزوقي. (١) ديوانه: ٣٢. توجيه إعراب البيت وشرحه في إثبات المحصل: ١٥٤، والمنخل: ١٦١، وشرح المفصل لابن يعيش: ٧/ ١١٠، ٨/ ٣٧، ٩/ ١٠٤، وشرح المفصل للأندلسي: ٤/ ٩٢. وهو من شواهد الكتاب: ٢/ ١٤٧، والمقتضب: ٢/ ٣٢٦ والجمل: ٨٥، والخصائص: ٢/ ٢٨٤، والخزانة: ٤/ ٢٠٩. (٢) في (أ): "ضربوا". (٣) الصحاح: ٣/ ١٠٧٠ (حرض) عن أبي عمرو، والبيت في ديوان العرجي: ٥ (رواية ابن جني).