(٢) ديوان الأدب (٤/ ٢٢٨). (٣) الأبيات في ديوانه (ص ٣١٦). توجيه إعراب البيت وشرحه في إثبات المحصل (ص ١٦٦)، المنخل (ص ١٦٩)، شرح المفصل لابن يعيش (٨/ ٢٩، ٣٠)، شرحه للأندلسي (٣/ ١٧٢)، الشاهد في الأزهية (ص ٢٨٥)، أمالي ابن الشّجري (٢/ ٢٤٣)، شرح الشواهد للعيني (٣/ ٣٢٨)، الخزانة (٤/ ١٨٨، ١٨٩). (٤) لا أعرف -الآن- لأبي دؤاد ديوان شعرٍ غير ما جمعه غوستاف فون غرنباوم ونشر ضمن (دراسات في الأدب العربي) نقله إلى العربية الدكتور إحسان عباس وزملاؤه. ونشر في بيروت ونيويورك سنة ١٩٥٩ م. وكان ديوانه لدى المؤلف كما ترى، وهو أيضًا عند ابن المُستوفي كما جاء في إثبات المحصل، وعند اللبلي الأندلسي كما جاء في كتابه وَشْي الحُلل … وغيرهم. علق الإِمام بهاء الدين ابن النحاس -رحمه الله- على نُسخته من (المفصّل) في هذا الموضع بقوله: " (حاشية) "دُوَادٌ" غير مهموزٍ، ولا يَجُوز همزه بوَجْهٍ".