(٢) توجيه إعراب الببت وشرحه في إثبات المحصل: (ص ١٧١)، المنخل: (ص ١٧٣) شرح المفصل لابن يعيش (٨/ ٥٤)، شرحه للأندلسي (٣/ ١٨٣). وينظر: الأصول (١/ ١٣٣)، ابن الشجري (٢/ ٢٤١)، قال ابن المُستوفي -رحمه الله-" وقبله: أتتني يَمِيْنٌ من أُنَاسٍ ليركبن … عليّ ودُوني غولُ هَضْبٍ فقَادِمُ رَأيتُ امرءأَ لا يَقْبَلِ الصُلحَ طائِعًا … ولَكنْ مَتى تَظْأر فإنك لائِمُ تحرِّصُ أبْنَاءَ المُلُوْكِ سَفَاهَةً … وثأرك مطلوب وليلك نائِمُ وقد جمع شعر سُوَيْدٍ صديقنا الدُّكتور حاتِم بن صالح الضَّامن، ونشره في مجلة المَوْرد العراقية (١/ ٨/ ١٤٩ - ١٦٢) سنة ١٣٩٩ هـ وأورد البيت المُستشهد به منفردًا عن المصادر التي ذكرتها وجاء البيت الثاني فقط من الأبيات التي أنشدها ابن المستوفي في القصيدة رقم (١٣) التي أثبتها الدكتور حاتم عن الأغاني … وغيره. (٣) في (ب): "قصدك وهي" والتَّصحيح عن ابن السِّيرافي في شرح أبيات الكتاب وهو مصدر المؤلف. (٤) في (أ): "ركب" والتَّصحيح من (ب) يوافقه نص ابن السيرافي. (٥) ماءٌ للضّباب. معجم ما استعجم (ص ٧٠٢). قال أبو محمد الأعرابي في فرحة الأديب (ص ١٢٤): " … هَضْبْ غولِ فقادم وهما واديان للضباب".